وقالت المصادر أن العائلة السعودية في نجد والحجاز اقترحت على الادارة الأمريكية اقامة "قوة تدخل عربي" للتدخل في المشهد العسكري الميداني في سوريا والعراق في مرحلة ما بعد الضربات الجوية، وهو تدخل وصفته المصادر باستكمال لدعم العصابات الارهابية التي باتت تحمل أسماء مختلفة للتضليل والتمويه تحت راية الاعتدال.
في سياق آخر، نقلت المصادر عن دوائر عسكرية غربية أن بنك أهداف الضربات الجوية ضد مواقع تنظيم داعش الارهابي وجماعات متطرفة اخرى في سوريا والعراق خرجت عن دائرة الالتزام بتعليمات أمريكا وأدواتها ، سيصل الى نهايته خلال الاسابيع الثلاثة القادمة على أبعد تقدير ـ اذا لم يتجدد ذلك ـ في حال تواصلت الهجمات والضربات الجوية بنفس الوتيرة التي بدأت بها.