وكشف الضباط الاتراك عن تحالفات مقامة بين جهاز الاستخبارات التركية والمجموعات الارهابية خاصة تلك التي تدعمها وتمولها مشيخة قطر، لمواصلة التخريب في الساحات المجاورة لتركيا.
وتقول المصادر أن أردوغان الرئيس التركي يحاول أن يثبت من خلال جرائمه ودعمه للارهاب وعدائه للأمة العربية بأنه الاداة الأكثر اخلاصا لواشنطن ومخططاتها ولاسرائيل وبرامجها، فتركيا عضو في حلف الناتو، وهي من أولى الدول التي اعترفت باسرائيل لحظة قيامها، وأردوغان الأكثر بين قادة تركيا الذي تربطه علاقات حميمية مع اسرائيل.