لندن/ لماذا الآن ظهرت القصة الكاملة لرجل الاستخبارات البريطانية الأول في تنظيم القاعدة “أيمن دين”، وكافة التفاصيل باسمه وصورته الرسمية، وجميع المعلومات عن تجنيده والإبقاء على صلته بالتنظيم؟ هل هي مصادفة، أم لها ارتباط وثيق بمتابعة الصحف ووسائل الإعلام البريطانية لقصة “الجهادي جون” أو “محمد أموازي” قاطع الرؤوس في تنظيم الدولة الإسلامية؟ والاتهامات الموجهة للاستخبارات البريطانية أنها السبب في تحويل الشاب الهادئ الطموح، خريج إحدى الجامعات البريطانية، أفضل موظف مثالي في شركته بالكويت، إلى “وحش.. دموي.. نزعت الإنسانية من قلبه”، يكره الأجانب ووظيفته “سياف داعش”. هل أرادت “MI5
قصة رجل الاستخبارات البريطانية الذي كان خطيبا إسلاميا يحرض على الجهاد والانضمام للقاعدة
2015-03-07
آراء ومقالات
-
معن بشور
الفيتو والقرصنة المالية الاميركية
-
ليلى نقولا
بين الردّ الإيراني والردّ الإسرائيلي... سقوط "تفوّق" الدعاية الإسرائيلية
-
خضر خروبي
أميركا عاريةً أمام العالم: لا لـ«دولة فلسطين»
-
وليـــد شرارة
المواجهة الإيرانية - الإسرائيلية في زمن الانحدار الغربي
-
ابراهيم الامين
حقائق إضافية لما بعد 7 أكتوبر
-
بثينة شعبان
متلازمة غزة
-
عريب الرنتاوي
نهاية "الصبر الاستراتيجي"