وتقول هذه المصادر أن الاتصالات والزيارات بين المسؤولين في البلدين، دائمة ومستمرة، والتعاون العسكري بين الرياض وتل أبيب لا حدود له، وهناك مستشارون ومدربون عسكريون اسرائيليون يتواجد على الاراضي السعودية، وكذلك، خبراء في مجال الحماية الشخصية.
وأكدت المصادر أن الخزائن المعلوماتية والاستخبارية السعودية مفتوحة أمام اسرائيل، بلا خطوط حمراء، ومثل هذا الوضع لم تصل اليه العلاقة بين واشنطن وتل أبيب.