وقالت المصادر أن النظام السعودي طلب من المرتزقين المذكورين التعاون والتنسيق مع جهات استخبارية اقليمية، واحتضان بعض التكفيريين المتواجدين في شمال لبنان، والهدف هو تجنيد مرتزقة انتخاريين، لاشعال الساحة اللبنانية في المرحلة القادمة.
وكشفت المصادر عن طاقم مشترك باشراف ضابط استخبارات سعودي من العاملين في السفارة السعودية ببيروت، يقوم بالتحرك في بعض المناطق والمخيمات الفلسطينية ، ومخيمات النزوح السورية في الأراضي اللبنانية، لتشكيل خلايا ارهابية مستغلا الوضع الاقتصادي الصعب لمن يتم تجنيدهم.