وقال المصدر أن هناك عدة عوامل قد تدفع بالحمدالله الى مغادرة منصبه، وتشكيل حكومة جديدة تفرضها التحديات والظروف الراهنة.
من جهة ثانية، أكد المصدر ان الفترة القريبة القادمة سوف تشهد تغييرات كبيرة في المؤسسات الرسمية، في اطار خطة لتقويم الأوضاع فيها، وتحسين عملها وخدماتها.