وذكرت مصادر خاصة لـ (المنـار) أن الامارات ضخت في الاسابيع الاخيرة شحنات من الاسلحة المتطورة الى العصابات الارهابية في سوريا، كانت قد ابتاعتها من بريطانيا، وهناك مستشارون عسكريون اماراتيون في صفوف العصابات الارهابية.
وقالت المصادر أن القيادة الاماراتية على علاقة قوية بشركات الاتجار بالاعضاء البشرية، وتهريب السلاح الى بؤر الصراع، وعلى اراضيها مكاتب ومراكز تدريب أكبر الشركات الارهابية في العالم "شركة بلاك ووتر" ومقرها الرئيس في أبو ظبي.