وقالت المصادر، أن هناك شراكة نفطية بين أنقرة وعصابة داعش، وبالتالي، يسعى النظام التركي لسرقة النفط الليبي، كما هو حاصل مع النفط في العراق وسوريا.
وأشارت المصادر الى أن الدوحة وأنقرة، دعما عصابة داعش للسيطرة على مدينة وميناء "سرت" المطل على البحر لاستخدامه في تعزيز الشراكة الاقتصادية.
وأضافت المصادر أن نظامي مشيخة قطر وتركيا يستخدمان الاراضي التركية لضخ المرتزقة الارهابيين والاسلحة الى الأراضي المصرية دعما للمجموعات الارهابية في سيناء التي تنسق أعمالها التخريبية مع جماعة الاخوان.