وذكرت الدوائر أن اوباما كشف في لقاءات سرية مع اركان ادارته والقيادات الحزبية في الولايات المتحدة، أن الحرب المندلعة منذ عامين ونصف في سوريا وما تطلبه من تجنيد مرتزقة واقامة معسكرات وغرف عمليات ارهابية وتسليح، هي من تمويل هذه الدول، بل منحت الدول الخليجية شبكات امان اقتصادية لعدد من الدول المشاركة في الحرب على الشعب السوري لتبقى ضمن الائتلاف المعادي لسوريا ولكل منها دور تضطلع به.
وأضافت الدوائر أن العامين الاخيرين شهدا ابرام عدة صفقات ابتياع للسلاح بين السعودية ودول خليجية أخرى من جهة وبين أمريكا ودول اوروبية من جهة ثانية.