وقالت مصادر دبلوماسية عربية لـ (المنــار) أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس ما يزال يرفض هذه الخطوة لعدم التزام نتنياهو باستحقاقات سابقة، واستمراره في سياسة تعطيل عملية السلام، من خلال خطط الاستيطان والمقع في الاراضي الفلسطينية.
وأضافت المصادر أن واشنطن بعد تمرير الاتفاق النووي الايراني في الكونجرس، ترى أن الوقت حان لتحريك عملية السلام وايجاد حل للصراع الفلسطيني الاسرائيلي، وتفيد المصادر أن الادارة الأمريكية التزمت بتقديم أثمان لاسرائيل في حال نجح الاتفاق النووي الايراني، ومن بينها حل للصراع حسب المقاس الاسرائيلي، ويجري تمريره بدعم عربي تقوده مملكة آ’ل سعود.